بطرح روليننغ سبايدر و جامبينغ سومو، تقدم باروت روبوتات الطائرات الصغيرة بلا طيار عالية التقنية والمسلية والمتصلة التي يتم التحكم فيها من خلال الهواتف الذكية أو الحواسيب اللوحية باستخدام تطبيق FreeFlight 3 المجاني.

* روليننغ سبايدر من باروت: طائرة بالغة الصغر بلا طيار تتمتع بخفة حركة مبهرة. إنها تطير في المساحات الداخلية المغلقة وفي الهواء الطلق بسرعة وثبات كبيرين. إنها تخترق الهواء وتتشقلب، وبفضل عجلاتها القابلة للفك، تتدحرج من الأرضية إلى السقف.

* جامبينغ سومو من باروت: طوافة تفاعلية تتمتع بشخصية قوية وتتشقلب وتندفع بسرعة وتجري في خطوط متعرجة وفي دوائر وتنعطف بزوايا 90 درجة وتقفز بحيث تصل إلى ارتفاع ومسافة 80 سم في لمح البصر. وبفضل الكاميرا المدمجة بها، تضعك في قلب المغامرة.

مع ” روليننغ سبايدر” و”جامبينغ سومو” من باروت ميني درون ، يدعوك كل ما حولك للعب ويتحول العالم إلى ملعب ضخم.

سباقات وتعرجات وحركات بهلوانية في الهواء أو على الأرض وقفز حواجز… أو للاستمتاع برؤية الألعاب وهي تتطور، تغير باروت ميني درون من أعراف عالم الألعاب وتدفعها إلى عالم الطائرات بلا طيار الجديد.

• روليننغ سبايدر من باروت حوامة مصغرة، إدراك مضاعف للمحيط!

ثبات الطائرات الأكبر…

روليننغ سبايدر من باروت هو طائرة بلا طيار بالغة الصغر والخفة (55 جرام) قوية جدا بفضل جسمها المصنوع من النايلون وتعمل في المساحات الداخلية المغلقة وفي الهواء الطلق.

تتم قيادتها بواسطة خاصية بلوتوث سمارت* من خلال تطبيق FreeFlight 3 على الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية

التي تعمل بأنظمة تشغيل iOS وAndroid وعلىWindows 8.1 وWindows Phone 8.1. وتدفع محركاتها بقوتها لتطير بسرعة عالية وتتشقلب بخفة حركة مدهشة كبهلوان طائر.

الطيران لطيف… والتدحرج جيد أيضا!

يمكن روليننغ سبايدر من باروت بعجلتين بالغتي الخفة يربطهما محور مصنوع من ألياف الكربون (10 جرام).

وبمجرد تثبيت العجلتين على ظهر العنكبوت، يصبح بإمكانه الجري بسرعة على الأرض كسيارات السباق وتسلق الجدار ومتابعة الجري على السقف كالعناكب.

لا تصدق أن عجلات روليننغ سبايدر تؤثر على خفة حركته، فبإمكانه أن يدفع بنفسه إلى الهواء بنفس السرعة والشقلبة.