المشروع الجديد لمطوري Dark Souls والذي يتعاونون فيه مع “سوني” لتقديم اللعبة حصرياً لمنصة PS4، ويعد فريق التطوير اللاعبين بأحداث مثيرة وتصميم مميز للبيئة الافتراضية يصيب اللاعب بالتوتر والتردد باستمرار بالإضافة لقصة مخيفة تتناول حياة مصاص دماء. لم يتم تحديد موعد إطلاق اللعبة حتى الآن ولكن يتوقع إطلاقها في ربيع العام الجاري.

بعد نجاح الجزء الأول الصادر منذ عامين لمنصة 3DS والأجهزة الرئيسية، قررت “كابكوم” إطلاق الجزء الثاني والتطرق لأحداث مخيفة مع الاستعانة بباقة من الشخصيات الشهيرة التي سبق لها الظهور في أجزاء السلسلة السابقة. اللعبة تعتمد كالعادة على عناصر ألعاب الرعب والبقاء إلا أن المستخدمين يتمنون ألا يتم استخدام الأسلحة النارية بكثرة داخلها حتى لا تصيب اللاعبين بالملل مثلما حدث مع إصدارات السلسلة السابقة.

تأتي اللعبة من تطوير استديو Frictional Games، الفريق الذي قدم مجموعة من أبرز عناوين الرعب مثل Amnesia وPenumbra ويعود مرة أخرى لتقديم لعبة جديدة من منظور الشخص الأول تعتمد على الرعب النفسي وتجبر اللاعب على التجول في بيئة موحشة للعثور على العناصر والأدوات المفيدة، وفي نفس الوقت يتم مطاردته من قبل مخلوقات مرعبة يحاول اللاعب التغلب عليها بشتى الطرق والبقاء على قيد الحياة لأطول فترة ممكنة، اللعبة يتوقع إطلاقها في وقت لاحق هذا العام للكمبيوتر وPS4 فقط.

لعبة رعب تفاعلية كان يفترض أن يتم إطلاقها لمنصة PS3 ولكن “سوني” قررت تأجيل اللعبة وطرحها حصرياً هذا العام لمنصة PS4 مع مؤثرات بصرية أقوى وأسلوب لعب تفاعلي يعتمد على الهروب والضغط على الأزرار التي تظهر على الشاشة، اللعبة تمتاز بالإضاءة المميزة وأحداثها الغامضة.

بما أن أخر لعبة صدرت اعتمدت على أحداث مقتبسة من السلسلة السينمائية كانت في عام 1989 على منصة NES، سيعود “جايسون” مرة أخرى في تجربة مرعبة مليئة بالدماء والأحداث الصادمة، كذلك ستتضمن اللعبة طور لعب تنافسي عبر الشبكة بين اللاعبين وبعضهم البعض لم يتم إيضاح تفاصيله حتى الآن، كذلك لم يتم تحديد المنصات التي ستخرج إليها أو موعد إطلاقها النهائي.

حصرية PS4 هذا العام، وتقدم للاعبين قصة تفاعلية مميزة تدور أحداثها في مدينة “لندن” خلال العهد الفيكتوري من خلال التركيز على صراع مشتعل بين جماعات سرية يستخدمون معدات وأجهزة تسبق الزمن الذي يتواجدون فيه، وتمتاز بأجوائها الغامضة والاشتباكات اليدوية ووجود العديد من المشاهد المرعبة والمخيفة طوال الأحداث.

بعد أن ظلت قيد التطوير لسنوات قبل إلغاء العملية برمتها وإعادتها من البداية، يتوقع أن تعود لعبة البقاء Doom للظهور هذا العام من خلال نسخة تجريبية تأتي مجاناً لكل من اقتنى لعبة Wolfenstein، وتعد اللعبة واحدة من أشهر ألعاب الرعب الكلاسيكية التي ستعود بشكل مغاير عما يتذكره اللاعبون ولكن حتى الآن لا يوجد أي صورة أو عرض دعائي للجزء الجديد والأحداث التي سيركز عليها.

كان الجزء الأول واحداً من الألعاب التي حققت شهرة موسعة بالرغم من بساطة فكرته المعتمدة على كاميرا التصوير فقط، ويتوقع أن يستمر الجزء الثاني على نفس المنوال مع أحداث مغايرة وعناصر أكثر تطوراً، اللعبة تم الإعلان عن كونها قيد التطوير في الفترة الماضية ويتوقع إطلاقها في نهاية العام الجاري لجميع الأجهزة أو في بداية عام 2016.

لعبة رعب وبقاء من تطوير شركة “سوني” تتوافر بشكل مجاني للكمبيوتر وPS4 وتدعم عناصر ألعاب الـMMO، يفترض على اللاعب استخدام جميع الأسلحة والأدوات التي يعثر عليها للنجاة من المأساة التي أصابت البشرية وحولت معظم سكان الأرض إلى آكلي لحوم بشر أو الزومبي، وتمر اللعبة حالياً بمرحلة البيتا المفتوحة دون تحديد موعد إطلاقها النهائي بالأسواق.