قام طفل بدور “القاتل” في بطولة أحد مقالب الكاميرا الخفية التي أخذت تنتشر على اليوتيوب بكثرة، وحقق شهرة قاربت 1,5 مليون مشاهدة في بضعة أيام.

ويرتدي الطفل قناعاً يتماشى مع روح الهالوين ويحمل بيده سكيناً ما أعطاه مظهراً مرعباً يختلط بعنصر المفاجأة. وفي نهاية الفيديو يقع شرطي ضحية المقلب ويظهر والد الطفل ليشرح له أنها مجرد دعابة يسجلون فيها فيديو بمناسبة عيد الهالوين.

إلى جانب الشهرة، لاقى الفيديو الكثير من ردود الفعل السلبية من مشاهديه. حيث وجه العديد منهم انتقاداتهم لصاحب الفيديو باستخدام طفل في دور القاتل، عدا عن إمكانية تعرضه لخطر ردة فعل ضحايا المقلب غير المحسوبة. وخصت بعض التعليقات بالذكر الشرطي الذي يمكن أن يطلق النار في حال وجد نفسه في موقف خطر.