1 – العتاد الداخلي أشارت الشائعات إلى أن الهاتف الجديد سيرفع من سعة الذاكرة العشوائية إلى 2 غيغا بايت، كما سيعتمد في هذا الصدد على تكنولوجيا LPDDR4 التي ستُضاعف من سعة عرض النطاق الترددي بمرتين أكثر من LPDDR3 دون أي استهلاك إضافي للطاقة. 2 – بطارية تدوم أطول  يوجد احتمال أن تزود “آبل” نظام تخزين للطاقة الشمسية، لكن من الصعب تنفيذه بسبب حاجته للمزيد من التقنيات المتقدمة، وحاجة “آبل” إلى تقوية البطارية أمر مُلح للغاية وخاصة بعد الأداء الضعيف للبطارية في هاتف “آيفون 6 بلس”، فقد حان الوقت لتمد المستخدم بما هو أقوى. 3 – شاشة فائقة الدقة أو ثلاثية الأبعاد هناك شائعة بأن “آبل” ستستخدم الشاشات ثلاثية الأبعاد ضمن هاتفها الجديد، وإذا لم تكن شاشة ثلاثية الأبعاد ربما تكون شاشة HD فائقة الدقة، أو ربما أكثر دقة بكثير مع شاشة من نوع Quad HD. 4 – قد يكون هناك شاشة منحنية حصلت “آبل” على براءة اختراع الشاشة الحساسة للحرارة وفائقة الاستشعار منذ سنوات، وكان أمامها عقبة هامة وهي أن الشاشات المستخدمة حالياً في “آيفون” لا تدعم مثل هذا النوع الجديد من المستشعرات، وبالتالي إذا كانت الشائعات الواردة صحيحة، فإن شاشة “آيفون 7” قد تكون منحنية لتناسب المستشعرات الجديدة، مع العلم أن الهاتف ليس منحنياً بل الشاشة فقط. 5 – شاشة من الياقوت منذ أوائل عام 2014، بدأت التكهنات حول تزويد شاشة هواتفها القادمة بمركب الياقوت الاصطناعي، المقاوم للخدش والذي يمتلك مزايا تقنية أخرى ستحمي الهاتف بشكل أكبر، إلا أن “آبل” لم تنفذ ذلك في هاتفي “آيفون 6” و”آيفون 6 بلس”، فمعروف عن زجاج الياقوت أنه أكثر صلابة من زجاج “غوريلا” المستخدم حالياً في معظم الهواتف الذكية، وبالتالي قد يكون مادة مثالية لاستخدامها في الشاشات القادمة. 6 – هاتف مقاوم للماء ومتوافق مع ساعة “آبل” تستعد شركة “آبل” لطرح ساعتها الذكية التي أعلنت عنها منذ عدة أشهر، وبإطلاقها لساعتها الذكية يجب أن تتأهب هواتفها لتتوافق بشكل أو بأكثر مع الساعة، والتكهنات تشير إلى أن الهاتف الجديد سيكون مقاوماً للماء، ليتمكن السباحون من ربطه بالساعة. 7 – كاميرا جديدة وفقا للتقرير، فإن “آيفون” المقبل سيتضمن كاميرا خلفية مزدوجة العدسة لها قدرات تكبير بصري بدلاً من التكبير الرقمي، هذا بالإضافة إلى تزويد مستشعرات الكاميرا لتستطيع أن تلتقط المزيد من الضوء لتحسين الصورة.