



حيث اعتدر الفنان أحمد عز عن حضور الجلسة رافضا القيام اجراء تحليل ADN في قضية إثبات النسب المقامة ضده من الفنانة زينة، ففي الوقت الذي تصر فيه زينة على استكمال قضيتها ضد أحمد عز لإثباث زواجهما و نسب طفليها التوأم، يحضر عز مع فريقه مجموعة من الأدلة ضدها، فبعض أصدقاء عز أكدو أنه لم يهتز لما نشرته من الصور التي تدعي أنها صور لشهر العسل في أميركا، و الشئ الذي أكده عز أن هذه الصور كان يريد استعمالها و يثبت أن الصور أخدت في أميركا وقت عرض فيلمهما “المصلحة”، وأن زينة كانت تتواجد معه أينما ذهب ما جعل شقيقتها تصورهم في تلك الحالة و هم في المسبح.



و من المفاجآت التي يجهزها عز ضد قضية زينة، مجموعة من المستندات التي تتبث أنه لم يكن في مدينة الرحاب، حيث أكدت زينة أنهم تزوجو في الشقة التي حددتها يوم 15 يونيو 2012 في التاسعة مساءً، و أنه لم يكن في الرحاب بل كان موجودا في منطقة المعادي و الشيخ زايد، من خلال تتبع المكالمات الهاتفية التي أجراها في تلك الليلة، والتي تثبت أنه لم يكن موجوداً في الرحاب، بل كان في منطقة المعادي حتى صباح اليوم التالي.





