

حيث تعتبر كيم كاردشيان اليوم من النجمات الأعلى قائمة، فمنذ أن كانت فتاة جميلة ذات ملامح عادية، بالرغم من إصرارها الدائم بإجراء عمليات التجميل التي خضعت لها من ناحية رفع الخدود و تكبير الشفاه، مع العلم أنها تملك بشرة نضرة و مشرقة، كما أصبح الشعر الأشقر البلاتيني هو من أبرز التغييرات التي خضعت اليها، أما أختها كلوى كاردشيان فهي اعترفت أنها فقدت وزنها و خضعت لعملية تجميل في أنفها، و هي الأن تشعر بالتحسن الكبير في نفسيتها، أيضا كورتنى كاردشيان خضعت لعملية تنحيف الوجه و الأنف و تكبير الصدر، حيث كانت مصرة في فقدان وزنها الزائد بعد الولادتها الكثيرة، أما الوالدة فهي سيدة تتميز بشخصيتها المذهلة على الشاشة، كما حقنت وجهها بالبوتوكس بطريقة غير مبالغة فيها، و ظلت التجاعيد تظهر بشكل قليل في وجهها، و صرحت كذلك أن تغييرها لألوان مكياجها ساهمت في تصحيح شكلها الخارجي بشكل كبير.



أما التغيير الأكبر في عائلة كاردشيان كان في زوج بروس جينر، الذي تحول جنسيا من رجل الى فتاة، الى جانب العمليات التجميل العديدة التي خضع لها، و صارت اليوم كذلك فكيندال جينر من أجمل النجمات فهي من أشهر عارضة الأزياء في من دون منازع في أسبوع الموضة العالمية، و كايلى جينر المراهقة التي تعد مثالا للمثير من نظيراتها في العالم، و هي كذلك خضعت لعمليات التجميل من بينها تكبير الشفاه و حقن البوتوكس.


